كمال عبدالقوي كلما أردت أن أكتب عنه أجد نفسي حائرا مترددا؛ فمن أين أبدا؟! وماذا أقول؟! ذلك لأني كلما حاولت أجده قد سبق كتابتي، وتقدمني بخطوات؛ لأجدني -تارة أخرى- بين حيرة تأبى أنف تفارقني، وتردد لا تبلغه اللغات واللهجات؛ فهو دائما لا يُحصى، ولا يمكن لأحد اختزاله في مقال. وقبل أن تتساءل عنه، دعني أخبرك عنه؛ لتدرك حجم ما أنا…
Read More