ماوري أصيل والظلم ماهي صفاته.. توضيح بخصوص قضية هداش والماوري هكذا كان رد المهاجر اليمني الأخ/عماد الماوري،

توضيح بخصوص قضية هداش والماوري هكذا كان رد المهاجر اليمني الأخ/عماد الماوري، على ما تم نشره في مواقع اخبارية عدة من قبل المدعو صلاح عبدالله هداش بعد اتهام الاخر للماوري وتلفيق بعض المغالطات(الأكاذيب)لتظليل الحقائق واللعب أو العزف على الوتر القبلي الذي يعد عرفا اجتماعيا سائدا، ومحاولة استغلال مشاعر المجتمع المحلي اليمني وخاصة  البيضاني والقراءئ  للتعاطف معه اي صلاح هداش بدون الرجوع للمصادر الرئيسية او شهود العيان او كاتبي الوثيقة في القضية، لمعرفة جذور وتفاصيل قصة شراكتهما في المحل التجاري “SMOK SHOP” في ولاية نيويورك.

والتي تثبت الوثيقة والمستندات بحضور الشهود وكذلك كاتب القطعية الملزمة وهي واضحة للعيان  أن الأخ هداش كان موافقا على منح المذكور عماد الماوري المبلغ المتفق عليه إلا انه لم يلتزم ولجأ للأسلوب الآخر الا وهو التشهير والقذف والاستنجاد، بمسقط راس الأخ عماد الماوري، اي قبائل البيضاء، مصورا نفسه كضحية بريئة، والقطعية هي ما تجعله متناقضا مع نفسه، وقبل اللجوء إلى هذا الأسلوب ، ولو كان صاحب حق كما يدعي كان التزم بالمحضر المتفق عليه، وقام بسداد المبلغ أو الانسحاب باتفاق الطرفين دون تشويه سمعة الآخرين أو التنمر عليهم ولو كان يهاب القبيلة حقا لقام باحترام الشهود وكاتب الاتفاق الملزم، فكلهم من قبائل يمنية ومحافظات عدة بعيدا عن هذا التفكير الطفولي، بالنشر الذي يظن أنه استطاع تمويه الحقائق.

وهنا سنرفق لكم اتفاقية وقطعية الصلح الملزم والتي لا يستطيع الأخ هداش انكارها، وبأسماء الشهود وكاتبها، والذي تنصل عنها الأخ هداش وقام بالتهرب ولم يلتزم بسداد المبلغ  الموقع عليه والمعمد بختم الجمعية اليمنية الامريكية  بولاية نيويورك وهنا نحب ان نوضح الحقائق للقارئ الكريم بدون الانجرار  وراء العواطف بتكافى قطبي الخلاف المدعي والمدعى عليه واثباتات الدعوى، التي توضح الحقيقة كاملة والتي تثبت قبول ورضاء وموافقة الاخ هداش،

وهذا يتطلب منه رد الاعتبار لقبيلة الماوري وأن آل الماوري وخاصة الأخ عماد يحق لهم مقاضاة الأخ هداش على هذه التهم الباطلة والتشهير الذي يعاقب عليها القانون، ويجب أن يعترف أنه أخطاء في دعوته هذه ضد الأخ عماد الماوري.

واخيرا نحن نتمنى لأبناء الوطن جميعا التآخي والتكاتف، والاستناد والاتكاء للوقوف مع بعض وان تكونوا يدا واحدة، بعيدا عن التشهير والحقد والتنمر والنزعات الشيطانية وإثارة النعرات المناطقية ودغدغة مشاعر الآخرين، للحصول على باطل يراد بهي حق. أو كما يقال المثل المحلي ضربني وبكى وسبقني واشتكى، وستكون هنالك متابعات للقضية لو لزم الأمر وعمل مقابلة صحفية قابلة للنشر وكذلك مصورة مع الشهود وغيرهم لترسيخ الحقيقة،

ونتمنى من الأخ هداش الرجوع للشهود وكاتب القطعية(الاتفاقية)والالتزام بالمحضر كما كتب، وإغلاق الملف وشكرا لكل من سعى لإصلاح ذات البين.

اخبار ذات صلة