شادي ابراهيم
لقد ازدهرت وتقدمت الدول الخارجية العربية منها والأجنبية عندما استعانت بشبابها الذين حملوا على عاتقهم نهضة البناء وتنمية فأصبحت في تقدم كبير جدا ويجب علينا كدولة يمنية تبحث عن التنمية والبناء ونهوض بالوطن فعلينا أن نستعين بشبابنا الطموح وبأفكارهم التي تبحث عن من يهتم بها وينميها .
ان ما تمر به اليمن اليوم هو نتيجة إهمال الدوله للكوادر الشابة التي استفادت منهم دول أخرى على رأسهم الدول الأجنبية وغير من الدول ولو نظرنا اليوم إلى اليمنيين المتفوقين في أنحاء العالم سوف نشعر بالحزن الشديد لعدم الاستفادة من جهودهم وخبراتهم التعليمية والقياديةفإذا كانت اي دوله تريد التنمية ونهوض فعليها الاهتمام بشبابهم ووضعهم على واجهت الخريطة فهم شعلت كل بناء ويعتبر رجل الأعمال اليمني الشاب المهندس ابراهيم شعبين مثال للشباب المتميزين الذين يبحثون عن خدمه وطنهم فيجب على الدولة الاستعانة به في وزارة الشباب لما يمتلك من أفكار وخطط تنموية تساعد في البناء والتنمية .
ويمتلك رجل الأعمال ابراهيم شعبين العديد من الشركات التي يستثمرها في أرض الوطن عكس غيره من رجال الأعمال وهي تحقق نجاحات متميزة ويعود ذالك النجاح لهذه العقلية الادارية الشابة وذكية . أفلا يستحق الوطن أن يستفيد من عقلية شبابه في البناء وتنمية .